5 حقائق مثيرة عن إسورة الملك أمنمؤوبي: من السرقة إلى الصياغة
أثارت حادثة سرقة إسورة ذهبية من المتحف المصري جدلاً واسعًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تساءل الكثيرون عن تفاصيل نظام الحماية في المتحف ومدى كفاءته في حماية القطع الأثرية القيمة.
– صورة أرشيفية
الإسورة الذهبية المسروقة تعتبر قطعة أثرية فريدة تعود للعصر الانتقالي الثالث، وتحديدًا للملك أمنمؤوبي من الأسرة الحادية والعشرين، وتتميز بقيمتها التاريخية والفنية العظيمة.
الإسورة تحتوي على خرزة كروية من اللازورد، ويبلغ وزنها حوالي 600 جرام من الذهب الخالص، ولكن للأسف تم صهرها بعد سرقتها في معمل الترميم بالمتحف المصري، مما أدى إلى فقدانها بشكل نهائي.
المتحف المصرى بالتحرير
سرقة إسورة ذهبية من المتحف المصري
تفاصيل حول القطعة الأثرية الثمينة
– تعود الإسورة للملك أمنمؤوبي من الأسرة الحادية والعشرين.
– تميزت الخرزة الكروية المصنوعة من اللازورد.
– يتراوح وزنها نحو 600 جرام من الذهب الخالص.
– الإسورة ليست مجرد قطعة ذهبية، بل تُعتبر من الرموز الملكية، حيث عرف عن الأسرة الحادية والعشرين امتلاكها لمقتنيات ذهبية نادرة.
– تُعد الإسورة جزءًا أساسيًا من التراث الثقافي والهوية التاريخية لمصر.
– اكتشاف فقد الإسورة تم أثناء تحضير القطع الأثرية المقرر عرضها في معرض «كنوز الفراعنة» الذي سيقام في روما.
– المعرض سيتم افتتاحه في 24 أكتوبر المقبل، وسيستمر حتى 3 مايو من العام المقبل، حيث سيضم 130 قطعة نادرة تبرز ما يميز الحضارة المصرية القديمة.